الافريقي

علاقة المغرب بأفريقيا كعلاقته بأعضائه، فقد كان له تأثير وامتداد تاريخي وجغرافي على القارة السمراء عبر قوافل التجارة ونشر الدين الإسلامي خصوصا بمناطق غرب أفريقيا التي كانت في فترات من تاريخ المغرب امتدادا له. فالرافد الأفريقي الزنجي يعتبر مكونا مهما ورئيسيا، وذلك لمتانة العلاقات الاجتماعية وانصهار المغاربة في فترات كثيرة من التاريخ مع أهل السودان، فلم تنقطع وشائج التواصل بين المغرب وسكان أفريقيا سواء على المستوى التجاري أو السياسي أو الثقافي أو الاجتماعي أو التراثي.

وهكذا كانت أفريقيا حاضرة في العديد من الطباع والطقوس والعادات المغربية والتي أسهمت بدورها في تطوير الشخصية المغربية وتقويتها على غرار الروافد والمكونات الأخرى.

الأعلام

الأمثال والحكم

الطقوس التقليدية

الفنون والفرجة

الاحداث التاريخية

المآثر الدينية

المنشآت العسكرية

العمران

الطبخ

اللباس

المواقع الايكولوجية

أضف تعليق