ترك الأندلسيون أثرا كبيرا على المدن المغربية التي دخلوها، لاسيما الشمالية، وبهذا كان لهذا الرافد تأثير وتأثر، فانصهرت ثقافة أخرى في الجسد المغربي لتشكل هوية ثقافية لا تزال معالمها ظاهرة في الموسيقى والمعمار وفي كل مناحي الحياة العامة للمغاربة.
أعاد نبيل غرناطي ويدعى سيدي علي المنظري، تأسيس مدينة تطوان المدمرة جراء الهجمات البرتغالية، وكان مواليا لأمير شفشاون، ويبحث كتاب “الموريسكيون في المغرب” للمؤلف الإسباني غييرمو غوثالبيس بوستو في الطابع الغرناطي لتطوان التي أسسها المنظري مرة أخرى.
الأعلام
الأمثال والحكم
الطقوس التقليدية
الفنون والفرجة
الاحداث التاريخية
المآثر الدينية
المنشآت العسكرية
العمران
الطبخ
اللباس
المواقع الايكولوجية