تعتبر الثقافة الحسانية المغربية متجذرة في التاريخ من خلال قوتها الرمزية وحركيتها المستمرة حيث تتميز بالاعتماد على الشفهي، وهي الوسيلة المعتمدة في نقل التجارب والتواصل وهي الحافظة للذاكرة الجماعية، والتي تتجلى في جلسات السمر على كؤوس الشاي بطابعه وطقوسه التي تجعل من المجلس مكانا لتبادل الأفكار والأشعار ونقاش مختلف الأمور.
وتشمل ثقافة البيظان (الحسانية) عربا مغاربة وموريتانيين، وهي العامل المشترك بين المغرب وموريتانيا، ويطلق هذا الاسم على من يتكلمون اللهجة العربية الحسانية من العرب والأمازيغ البيض ومن يوجد من السود بالمغرب وموريتانيا.
الأعلام
الأمثال والحكم
الطقوس التقليدية
الفنون والفرجة
الاحداث التاريخية
المآثر الدينية
المنشآت العسكرية
العمران
الطبخ
اللباس
المواقع الايكولوجية